المؤتمرات
الاثر الاعلامي لخوارزميات الذكاء الاصطناعي في دراسة علمي شارك بها تدريس من  كلية الاعلام في مؤتمر كلية الاداب بجامعة تكريت 

  شارك عضو الهيئة التدريسية م,م حازم فاضل ابو صخرمع الباحث انس قصي نعمان  بدراسة علمية في المؤتمر العاشر السنوي لكلية الاداب في جامعة تكريت حملت عنوان : اثر خوازميات التوصية المدمجة في ادوات الذكاء الاصطناعي لوسائل التواصل الاجتماعي على التفضيلات الاعلامية لدى الشباب : دراسة ميدانية  الدراسة التي شملت 202 شابا وشابة فاعلين على برامج التواصل الاجتماعي خرجت  بعدد من النتائج منها : أكبر تأثير تم ملاحظته في المحتوى الموصي به كان بناءً على السلوك السابق لمستخدمين وسائل التواصل الاجتماعي مما يعكس تحكم الخوارزميات في التفضيلات الإعلامية. الوعي بوجود فقاعات معلوماتية كان واضحا وتغيير التفضيلات نتيجة لتصفية الخوارزميات كان ملحوظًا لدى الشباب (العينة)، لكن الوعي بكيفية عمل الخوارزميات كان منخفضًا نسبيًا. التصفية تؤثر في تقليل التنوع في المحتوى المقدم للمستخدمين، مما يساهم في تكوين اهتمامات ضيقة لدى الشباب هذا ما أكد عليه افراد معظم العينة . بسبب خوارزميات التصفية فان معظم العينة اكدت انها تتأثر بمقترحات الخوارزميات مما يؤدي الى تغير تفضيلاتها وان التفضيلات ترتكز بشكل واضح على السياسي والترفيهي وخرجت الدراسة بعدد من التوصيات منها : من الضروري وجود برامج توعوية تتصدى لهذه الخوارزميات فلا يكتفى معرفة وجودها، ولكن يجب معرفة كيف يمكن التصدي لسلبياتها. من الضروري ادراج مادة التربية الإعلامية في المدارس والكلياتالاغراض التوعية من الضروري على الباحثين اثراء المكتبة الإعلامية ببحوث متخصص في الطرق التي يمكن التصدي لهذه الخوارزميات او الاستفادة منها  

تدريسي من كلية الإعلام في جامعة وارث الأنبياء يشارك في إدارة الجلسة الافتتاحية للمؤتمر العلمي المركزي الأول في جامعة القادسية.

تدريسي من كلية الإعلام في جامعة وارث الأنبياء يشارك في إدارة الجلسة الافتتاحية للمؤتمر العلمي المركزي الأول في جامعة القادسية. شارك التدريسي في كلية الإعلام بجامعة وارث الأنبياء م.م حازم فاضل أبو صخر، في وقائع المؤتمر العلمي المركزي الأول الذي عقدته جامعة القادسية تحت شعار (مكافحة الإرهاب والأفكار المتطرفة.. الطريق نحو بناء مجتمع مزدهر وأكثر أماناً)، وذلك بصفته مديراً للجلسة الافتتاحية لأعمال المؤتمر. وقد شهد المؤتمرحضوراً واسعاً لشخصيات حكومية وأمنية وعسكرية وأكاديمية، إلى جانب نخبة من الباحثين والخبراء والمستشارين والطلبة وجاءت المشاركة من خلال إدارته لحلقة نقاشية ضمن أعمال المؤتمر، استضاف فيها مجموعة من الشخصيات البارزة في مختلف التخصصات، منهم: • السيد إسماعيل العوادي، مسؤول هيأة الحشد الشعبي في الديوانية • اللواء الركن الدكتور علي هندول، عميد كلية الدفاع الوطني • الشيخ الدكتور محمد النوري، نائب رئيس اللجنة الوطنية الدائمة للتوعية والإرشاد المجتمعي • الأستاذ الدكتور عبد الزهرة الخفاجي، استشاري الطب النفسي • القاضي حمزة جهاد الزيادي • الفنان الدكتور سنان العزاوي وقد ناقشت الحلقة أبرز المحاور المتعلقة بمكافحة التطرف، منها المحور القانوني، والتربوي، والنفسي، والديني، والثقافي، والإعلامي، والصحي، والاجتماعي، ومحور الفنون المسرحية ودورها في بناء وعي مجتمعي مضاد للفكر المتطرف. وتأتي هذه المشاركة ضمن جهود تدريسيي كلية الإعلام في جامعة وارث الأنبياء لتكريس الحضور العلمي الفاعل في المؤتمرات الوطنية ذات الصلة بالقضايا الفكرية والمجتمعية، وتعزيز الشراكة البحثية والأكاديمية مع الجامعات والمؤسسات المعنية

عميد كلية الإعلام في جامعة وارث الانبياء (ع) التابعة للعتبة الحسينية خلال مؤتمر دولي: إن رؤيا جامعتنا منبثقة من كلمات ممثل المرجعية العليا حين قال (المستحيل يمكن ان يكون ممكنا والممكن يصبح واقعا ملموسا)

أكد عميد الإعلام في جامعة وارث الانبياء (عليه السلام) التابعة للعتبة الحسينية المقدسة الدكتور محمد جمال الطيف، كلمات ممثل المرجعية الدينية العليا الشيخ عبد المهدي الكربلائي حين قال (المستحيل يمكن ان يكون ممكنا والممكن يصبح واقعا ملموسا) اصبحت رؤية لجامعة وارث الأنبياء (عليه السلام).   وقال الطيف في كلمة له خلال فعاليات خلال المؤتمر العلمي الدولي الخامسِ، والسنوي الـ(17) لكلية الإعلام بجامعة بغداد الذي عقد تحت عنوان (وسائل الإعلام وﺗﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴﺎ الإﺗﺼﺎل ودورﻫﻤﺎ ﻓﻲ ﺗﻌﺰﻳز اﻟﺤﻮار بين الحضارات) والذي يقام برعاية جامعة وارث الانبياء (عليه السلام)، إنه "في البداية يجب تقديم الشكر والامتنان، لرئاسة جامعة بغداد وعمادة كلية الإعلام والطواقم الإدارية والفنية والتدريسية، لجهودهم المثمرة وسعيهم الحثيث في دعم وتوجيه حركة البحث العلمي وتحمل أعباء انعقاد هذا المؤتمر المهم في موضوعه وزمانه ومكانه وأهدافه وانعكاساته المعرفية المتوقعة".   وأضاف "يسعدنا كرئاسة جامعة وارث الأنبياء (عليه السلام) وعمادة كلية الإعلام ونحن في ظل العتبة الحسينية المقدسة ودعمها المستمر، أن نكون جزءاً لا يتجزأ من هذا الحدث العلمي الكبير، بل أحد صناعه ورعاته، بمعية جهات عرفت بالتميز في المشهد العراقي المعاصر".   وزاد أن "لقاءنا اليوم وفي هذا الصرح العلمي يمثل فرصة قيمة لتجسيد قناعة عميقة بأن الإعلام لا يمثل صوت الحاضر فقط، بل هو جسر يمتد عبر الزمان والمكان، حاملا رسالة التفاهم والتقارب بين الأمم والشعوب"، مشيرا إلى أنه "لقد أثبتت وسائل الإعلام في عصرنا الراهن أنها أكثر من مجرد ناقلة للأخبار والمعلومات، وإنما هي أداة قوية يمكنها بناء جسور التواصل بين الثقافات والحضارات المختلفة، فمن خلال الإعلام، نستطيع كسر الحواجز، والتغلب على الصور النمطية للانفتاح على الآخر، وتعزيز قيم التسامح والاحترام المتبادل" . وبين "نحن نعيش في عالم مليء بالتحديات والأزمات، ولكي نتمكن من مواجهتها يجب أن نؤمن بقوة الحوار والتواصل".   وأوضح أن " الإعلام يمتلك القدرة على تحفيز الحوار الحضاري، ودعم التفاهم بين الناس من مختلف الخلفيات الثقافية والدينية، لذا علينا أن نسعى جميعًا إلى توظيف هذه القوة بشكل إيجابي وبنّاء، مستفيدين من تكنولوجيا الاتصال الحديثة لنشر قيم السلام والتعايش".   وأشار إلى أن "عنوانا باذخا وشعارا لافتا لمؤتمر بهذا الاتساع والأهمية وبهذا الظرف العصيب الذي تعيشه الأمم والشعوب والحضارات والثقافات بأنواعها، يجدر بالانعقاد في بغداد السلام والمحبة وفي جامعتها العريقة من جهة، ومن جهة أخرى يحملنا جميعا مسؤولية مضاعفة، لإنجازه وإنجاحه وإبرازه بالصورة الأبهى التي تليق به وبنا كذلك".   وأردف قائلا، إن "ممثل المرجعية الدينية العليا الشيخ عبد المهدي الكربلائي حين قال (المستحيل يمكن ان يكون ممكنا والممكن يصبح واقعا ملموسا)، اصبحت رؤية لجامعة وارث الأنبياء (عليه السلام)، ومن هنا أضع نفسي وزملائي بلا استثناء، موضع الداعم الحقيقي والراعي الدائم وبأي شكل من الأشكال لمسيرة العلم والمعرفة، وإضاءة الطريق أمام جهود الإعلام بوسائله المتنوعة وتكنولوجيا الاتصال بوسائطها المتعددة لتعزيز وتعميق الحوار القائم على التكافؤ والتكامل بين الحضارات الإنسانية المختلفة".   وتابع "أتمنى لهذا المؤتمر والقائمين عليه والمشاركين فيه الانتهاء إلى مخرجات علمية حقيقية تؤتي ثمارها ويعلو صداها على صعيد التنظير والتطبيق سواء بسواء، وأقدم شكري وتقديري لجهود اللجان العلمية والتحضيرية والجهات الساندة، كما أكرر الشكر والامتنان لكل من رئاسة جامعة بغداد وعمادة كلية الإعلام ولسائر المشاركين الحاضرين منهم بأشخاصهم والملتحقين بالمؤتمر عبر منصات التواصل الاجتماعي، وأشد على أيديكم جميعا وأثمن لكم هذا الإنجاز العلمي الرصين".

المؤتمر العلمي الدولي الخامسِ، والسنوي الـ(17) لكلية الإعلام بجامعة بغداد وبرعاية جامعة وارث الانبياء

أكد عميد الإعلام في جامعة وارث الانبياء (عليه السلام) الدكتور محمد جمال الطيف، كلمات ممثل المرجعية الدينية العليا الشيخ عبد المهدي الكربلائي حين قال (المستحيل يمكن ان يكون ممكنا والممكن يصبح واقعا ملموسا) اصبحت رؤية لجامعة وارث الأنبياء (عليه السلام).   وقال الطيف في كلمة له خلال فعاليات خلال المؤتمر العلمي الدولي الخامسِ، والسنوي الـ(17) لكلية الإعلام بجامعة بغداد الذي عقد تحت عنوان (وسائل الإعلام وﺗﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴﺎ الإﺗﺼﺎل ودورﻫﻤﺎ ﻓﻲ ﺗﻌﺰﻳز اﻟﺤﻮار بين الحضارات) والذي يقام برعاية جامعة وارث الانبياء (عليه السلام)، إنه "في البداية يجب تقديم الشكر والامتنان، لرئاسة جامعة بغداد وعمادة كلية الإعلام والطواقم الإدارية والفنية والتدريسية، لجهودهم المثمرة وسعيهم الحثيث في دعم وتوجيه حركة البحث العلمي وتحمل أعباء انعقاد هذا المؤتمر المهم في موضوعه وزمانه ومكانه وأهدافه وانعكاساته المعرفية المتوقعة".   وأضاف "يسعدنا كرئاسة جامعة وارث الأنبياء (عليه السلام) وعمادة كلية الإعلام ونحن في ظل العتبة الحسينية المقدسة ودعمها المستمر، أن نكون جزءاً لا يتجزأ من هذا الحدث العلمي الكبير، بل أحد صناعه ورعاته، بمعية جهات عرفت بالتميز في المشهد العراقي المعاصر".   وزاد أن "لقاءنا اليوم وفي هذا الصرح العلمي يمثل فرصة قيمة لتجسيد قناعة عميقة بأن الإعلام لا يمثل صوت الحاضر فقط، بل هو جسر يمتد عبر الزمان والمكان، حاملا رسالة التفاهم والتقارب بين الأمم والشعوب"، مشيرا إلى أنه "لقد أثبتت وسائل الإعلام في عصرنا الراهن أنها أكثر من مجرد ناقلة للأخبار والمعلومات، وإنما هي أداة قوية يمكنها بناء جسور التواصل بين الثقافات والحضارات المختلفة، فمن خلال الإعلام، نستطيع كسر الحواجز، والتغلب على الصور النمطية للانفتاح على الآخر، وتعزيز قيم التسامح والاحترام المتبادل" . وبين "نحن نعيش في عالم مليء بالتحديات والأزمات، ولكي نتمكن من مواجهتها يجب أن نؤمن بقوة الحوار والتواصل".   وأوضح أن " الإعلام يمتلك القدرة على تحفيز الحوار الحضاري، ودعم التفاهم بين الناس من مختلف الخلفيات الثقافية والدينية، لذا علينا أن نسعى جميعًا إلى توظيف هذه القوة بشكل إيجابي وبنّاء، مستفيدين من تكنولوجيا الاتصال الحديثة لنشر قيم السلام والتعايش".   وأشار إلى أن "عنوانا باذخا وشعارا لافتا لمؤتمر بهذا الاتساع والأهمية وبهذا الظرف العصيب الذي تعيشه الأمم والشعوب والحضارات والثقافات بأنواعها، يجدر بالانعقاد في بغداد السلام والمحبة وفي جامعتها العريقة من جهة، ومن جهة أخرى يحملنا جميعا مسؤولية مضاعفة، لإنجازه وإنجاحه وإبرازه بالصورة الأبهى التي تليق به وبنا كذلك".   وأردف قائلا، إن "ممثل المرجعية الدينية العليا الشيخ عبد المهدي الكربلائي حين قال (المستحيل يمكن ان يكون ممكنا والممكن يصبح واقعا ملموسا)، اصبحت رؤية لجامعة وارث الأنبياء (عليه السلام)، ومن هنا أضع نفسي وزملائي بلا استثناء، موضع الداعم الحقيقي والراعي الدائم وبأي شكل من الأشكال لمسيرة العلم والمعرفة، وإضاءة الطريق أمام جهود الإعلام بوسائله المتنوعة وتكنولوجيا الاتصال بوسائطها المتعددة لتعزيز وتعميق الحوار القائم على التكافؤ والتكامل بين الحضارات الإنسانية المختلفة".   وتابع "أتمنى لهذا المؤتمر والقائمين عليه والمشاركين فيه الانتهاء إلى مخرجات علمية حقيقية تؤتي ثمارها ويعلو صداها على صعيد التنظير والتطبيق سواء بسواء، وأقدم شكري وتقديري لجهود اللجان العلمية والتحضيرية والجهات الساندة، كما أكرر الشكر والامتنان لكل من رئاسة جامعة بغداد وعمادة كلية الإعلام ولسائر المشاركين الحاضرين منهم بأشخاصهم والملتحقين بالمؤتمر عبر منصات التواصل الاجتماعي، وأشد على أيديكم جميعا وأثمن لكم هذا الإنجاز العلمي الرصين".